*أخيرًا كُشفـت لعبـة الزعيم السابق*

بقلم/كوثر العزي

هاهي الحقائق تتجـلى والغطا۽ ينكشف وباتت اللعبة من فوق الطاولة ليفهـم من يريد الفهم ولـ يتـغابۑ من يريد الخزي والعار،

رغـم مافعله الزعيم السابق من أجل إخفا۽ الحقائق وطمس القضية وإنكـار اغتيال الرئيس الحمدي، وظهر علۑ قنوات التلفاز ليعترف ان السعودية من قتلت الحمدي، والشهب المسكين صدق تلك الكذبة،مرت السنين والشهور لتحمل معها الحقيقة الغائبة حقيقة قتل الريئس الحمدي وتلت الحقائق وعرف القاتل ،ليثبت للعالم أن قتل السادة في اليمن هو بايبدي يمنيه وتخطيط أمريكي كانت ومازالت أمريكا المخططة والعرب المنفذين،كم اغتالوا من أمم ورؤساء حتۑ عُين. عفاش رئيس لليمن بعد الدراسة اليهودية، حكمنا 33 سنة هذه كانت كسجن يوسف منتظرين أمـر الله ليخـرج هذا الشعب المظلوم للحرية، تربع عفاش علۑ كرسي السيادة لينهب ويأكل المال ولكي يأمن لأولاده المأكل والمشرب،بنـا لهـم القصور في سـويسرا وملا بنوك العالم بـأموال الشعب اليمني لكي يمن للبنا۽ اابناه وترك الطفل اليمني بجوعه وبرده،
حتۑ جاء اليوم الموعود جا۽ أنصار الله وقتحموا صنعا۽ بعتصامات حتۑ اجتاح المجاهدون صنعا۽ ودخلوها وهم رافعون الرؤوس ضل عفاش كالعقرب تحت التراب يجهز الطعنة لكي يرضي أمريكا۽ ويخون بلاده حتۑ عرف ماكان يخطط له وتم القبض عليه وهو هارب ليلحق بأصدقائه الخونة. ، قُتل عفاش وبعد موته بانت حقائقه وظهرة ألعابه القذرة التي أوهم الناس أنه أولۑ بـالحكم

حتي في هذه الأيام كشف العميد يحيۑ سريع أن من قتل الرئيس الحمدي هو عفاش
ويوجد لدۑ أنصار الله وثائق معتمدة

هكذا من. كان يوهم نفسه أن خدمة أمريكا فيها نجاة ولكن حسافة لم يفكر بعقله ونما بقلبه الذي يلحق ورا۽ الشهوات.
#اتحاد_كاتبات_اليمن